21 أيلول 2022
ترسيم الحدود البحرية: صراع سياسي ومواقف متناقضة داخل الأحزاب
شكّل خط التفاوض على ترسيم الحدود البحرية مع اسرائيل وحقوق لبنان البحرية خلال الأشهر الماضية مادة دسمة للنقاش العام وتنوّعت المواقف الصادرة حوله عن كل من المؤسسة العسكرّية والأحزاب السياسية التقليدية وقوى التغيير والمعنيين. وقد برز تخبّط داخلي لدى الكتل السياسية حول هذا الملف لا سيّما لجهة اعتماد الخط 23 أو الخط 29 كحدود بحرية رسمية للبنان.
فكيف تعاملت القوى السياسية والمعنيّون مع ملف ترسيم الحدود البحرية والتنقيب عن الغاز؟
عالج تقرير "ترسيم الحدود البحرية: صراع سياسي ومواقف متناقضة داخل الأحزاب" هذه الإشكاليّة من خلال عرض جولة على ملف ترسيم الحدود والتنقيب عن الغاز، ومواقف المعنيين والكتل الأساسية في لبنان في ملف ترسيم الحدود، كالجيش اللبناني، رئاسة الجمهوريّة، التيّار الوطني الحر، حزب الله، حركة أمل، القوات اللبنانية، الحزب التقدمي الاشتراكي، ونوّاب التغيير، بالإضافة إلى رأي الخبراء في مجال النفط والغاز وترسيم الحدود لتشكيل خلفية موثوقة عن حقوق لبنان الكاملة وحقّه تحديدًا بالخط 29 كخط رسمي.
للإطلاع على التقرير:
ترسيم الحدود البحرية: صراع سياسي ومواقف متناقضة داخل الأحزاب
